لفت النّائب ​ميشال ضاهر​، إلى أنّ "ما نشهده من إضرابات وشلل في ​القطاع العام​، ما هو إلّا مظهر من مظاهر انحلال الدّولة".

وأشار، في تصريح على مواقع التّواصل الاجتماعي، إلى أنّ "لذا، بعيدًا عن الشّعبويّة والتّكابر، أصبح إقرار ​الموازنة​ رغم شوائبها أمرًا ضروريًّا، وخاصّةً ​الدولار الجمركي​ الّذي يجب أن يوازي 50 بالمئة من سعر "​صيرفة​" المتحرّك؛ والأهم ترافُقها مع زيادة عادلة لرواتب القطاع العام".