أشار رئيس "​الحزب التقدمي الإشتراكي"،​ النائب السابق ​​وليد جنبلاط​​، إلى أن "العالم اليوم على شفير هاوية شبيهة بأزمة الصواريخ في ​كوبا​ عام 1962".

ولفت في تصريح عبر مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أن "حرب ​أوكرانيا​ تذكرني بحرب القرم في القرن التاسع عشر، بفرق أن ​السلاح النووي​ اليوم إذا ما إستعمل سيمحي البشرية. لذلك الخطابات العالية لا تنفع، وحده الحل السياسي الذي يضمن وجود أوكرانيا ووحدة روسيا هو البديل".