أفادت معلومات "النشرة"، بأن "فاعليات كسروانية وجبيلية تساءلت عن عدم تحرك الهيئة العليا للاغاثة للإطلاع على الأضرار الجسيمة التي طاولت المنازل والطرق والمنشآت والسيارات التي تسبب بها طوفان المياه في هاتين المنطقتين، وذلك على غرار ما اعتادت أن تفعل في حالات مماثلة او اقل منها اضرارا، في مناطق اخرى، حيث كان يسارع رئيسها اللواء محمد خير إلى التحرك ميدانيا ويعلن أمام الاعلام أن الهيئة مستعدة للتعويض على المتضررين. وتساءلت: هل هناك مناطق بسمنة ومناطق بزيت".