ذكر وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال أنّ هناك "جهات سياسية تسعى للاستثمار في الفوضى الأمنية"، معتبرًا أنّ "كل من يعرقل انتخاب الرئيس يلعب أيضًا ورقة الفوضى الأمنية".

ولفت، في حديث لقناة "الحدث"، إلى أنّ "اتفاق الطائف أعاد انتظام الحياة الدستورية، وعروبة لبنان"، مشيرًا إلى أنّه "ينبغي انتخاب رئيس للجمهورية والاستجابة لمطالب الشعب اللبناني".

إلى ذلك، رأى مولوي، أنّ "دعاة نظام الكونفدرالية أو التقسيم فشلوا في لبنان"، مؤكدًا الإصرار على "إجراء الانتخابات البلدية في موعدها".