أشار رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، إلى أنّه "ليس اخبث من الغرب وقادته اللذين يستقبلون (رئيس الحكومة الإسرائيلية) بنيامين نتانياهو، الذي أصبح حمامة سلام، بينما شركاءه في الداخل والخارج دون استثناء وجهان لعملة واحدة في المشروع الغربي الصهيوني في احتلال كل فلسطين، وتهجير اهلها وتهويدها".

وشدد في تصريح عبر وسائل التواصل الاجتماعي، على أنّ "المعركة مفتوحة. إنها قضية وجود لا حدود"، خاتمًا التصريح بـ"فلسطين".