بعد المعلومات عن إقتحام وتكسير مكتب تابع للنائب اشرف ريفي في طرابلس من قبل دوريه للجيش اللبناني، أكدت مصادر ريفي لـ "النشرة" بأن "المكتب الذي ظهر على وسائل التواصل الاجتماعي ليس مكتبا تابعا لريفي بل لأحد أنصاره".

وفي التفاصيل، أوضح بأن "الجيش داهم أحد المطلوبين في المكتب المذكور، وتجري الآن معالجة الأمور بهدوء".