ذكر الحزب التقدمي الإشتراكي في بيان: "أمّا وقد تكشّفت الحقيقة في جريمة اختفاء ومقتل خطيب مسجد بلدة القرقف الشيخ أحمد الرفاعي، فنتقدم بالتعازي من عائلة الشيخ الراحل وذويه ومن مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان، ونتوجّه في الوقت نفسه بالتحية إلى فرع المعلومات في قوى الأمن الداخلي على جهده الذي كشف خيوط ما حصل، وأنقذ لبنان من فتنة أراد البعض لها أن تشتعل بفعل الاشاعات التي تم ترويجها بعد اختفاء الشيخ، وقد تبين أنها عارية من الصحة تماماً".