جزمت مصادر عين التينة لـ"الجديد" في ظل الاجواء التي تناقلت حول تغير المزاج الدولي باتجاه رئيس تيار المردة سليمان فرنجية وتحديدا الموقف الفرنسي والسعودي والاميركي، بأن "المواقف الدولية لم تتبدل باتجاه التسوية الرئاسية اللبنانية فلا الفرنسيين تراجعوا ولا السعوديين انقلبوا ولا الاميركيين أعادوا النظرَ في رؤيتِهم".

وأضافت المصادر نفسها: "فليخففوا نظريات وليتفقوا على مرشح ولتُفتح أبوابُ مجلس النواب أمام الاستحقاق الرئاسي".