أعلنت السفارة الروسية في واشنطن، أن "الدفعة الجديدة من العقوبات الأميركية ضد روسيا تظهر سياسة واشنطن المدمرة العلنية التي تهدف لزعزعة العلاقات بين دول ذات سيادة".

وأشار مسؤولون روس، إلى أن "الغرب تنقصه الشجاعة للاعتراف بعدم فعالية العقوبات ضد روسيا".

وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أعلن، بوقت سابق، أن سياسة احتواء وإضعاف روسيا هي استراتيجية طويلة الأمد للغرب، مؤكداً أن "العقوبات أدت لآثار سلبية على الاقتصاد العالمي كله".