شدّد "​الحزب التقدمي الاشتراكي​"، على "ضرورة إنهاء الأسباب الّتي أدّت وتؤدّي إلى تكرار الاشتباكات في ​مخيم عين الحلوة​".

وأكّد في بيان، "أهميّة الجهود الحثيثة الّتي تبذلها هيئة العمل الفلسطيني المشترك والقوى الفلسطينيّة واللّبنانيّة كافّة، لوقف إطلاق النّار والتّهدئة في مخيم عين الحلوة"، داعيًا إلى "معالجة جذريّة لهذه الظروف الّتي تعرّض أمن المخيّم واللّاجئين والجوار إلى الخطر".

ودعا الحزب أيضًا، كلّ القوى المعنيّة إلى "تحمّل مسؤوليّاتها في التّعاطي الجدّي مع هذه المسألة، لما تشكّله من خطورة على الاستقرار بشكل عام، والضّغط باتجاه تسليم المطلوبين المسؤولين عن الأحداث الأخيرة إلى الجهات الرّسميّة اللّبنانيّة، وإعادة الهدوء إلى المخيّم".