لفت عضو كتلة "اللّقاء الدّيمقراطي" النّائب ​بلال عبدالله​، إلى أنّه "أن نتمايز مع "​القوات اللبنانية​" في الموقف من الحوار، هو أمر طبيعي يرتبط بالمنطلقات الفكريّة المختلفة، والتّباعد في مقاربة كيفيّة حماية الكيان وهويّته ودوره".

وشدّد، في تصريح عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، على أنّه "أمّا أن نختبئ وراء ​البطريركية المارونية​ واللّجنة الخماسيّة لنبرّر المساهمة في تعطيل المؤسّسات وكلّ محاولات الإنقاذ، فهو النتعة بل أكثر".