أعلنت لجنة الحرّيّات التّابعة لنقابة الصّحفيّين الفلسطينيّين، في بيان، "مقتل الزّملاء الثّلاثة دكتور الإعلام في جامعات ​غزة​ أدهم حسونة، المصوّر الصّحفي عبد الله درويش، والمصور منتصر الصواف، ليصل عدد القتلى من الحالة الصّحفيّة في ​قطاع غزة​ إلى 67 زميلًا وزميلة، منذ بداية ​العدوان الإسرائيلي​"، في 7 تشرين الأوّل الماضي.

وأكّد رئيس اللّجنة محمد اللحام، أنّ "صعوبة الرّصد والتّوثيق لا تزال عائقًا كبيرًا أمام التّوثيق، بسبب استمراريّة وكثافة العدوان الإسرائيلي، حيث أشارت بعض الجهات مثلًا لوجود الصّحفيّة آلاء الحسنات على قيد الحياة، بينما لم يتسنَّ للجنة الحرّيّات التّأكّد من ذلك، وسبق أن أُثير الجدل حول مقتل الزّميلة إسلام ميمنة، بين نفي وتأكيد استمرّ لأيّام، إلى أن تمّ تأكيد خبر استشهادها".