علمت "النشرة"، ان "الايرانيين اتخذوا قرار الرد على الاستهداف الاسرائيلي لقنصلية طهران في دمشق، بضربة محدّدة داخل إسرائيل".

وبحسب المعلومات فإن ايران تحرص على الرد، وفي الوقت نفسه، لا يوجد قرار لديها ولا رغبة بتوسيع الحرب، لتصبح شاملة. وهو ما تبلّغه الاميركيون من الايرانيين عبر السويسريين.

لكن المعلومات نفسها طرحت علامات استفهام بشأن التعاطي الاسرائيلي مع الضربة الايرانية المرتقبة: "هل تبتلع تل ابيب الخطوة الايرانية الآتية؟ ام ان الضربة ستجر خلفها استهدافات اخرى، تحت عنوان الردود؟".