أشار النّائب ​مارك ضو​، في تصريح، إلى أنّ "​السعودية​ سدّدت قروض ​سوريا​ للبنك الدّولي، والتزمت دعم سوريا بالكهرباء والطّاقة والطّرقات والسّياحة إلخ، ولا شيء بعد بلبنان"، موضحًا أنّ "السّبب واحد: لا دعم دون نزع السّلاح، وكل شيء آخر ثانوي".