أعلن أهالي بلدة ​حاروف​ وآل أيوب، في بيان استنكاري، أن "ما تم تداوله من اتهامات باطلة ومغرضة تطاول ​محمود أيوب​ بتهمة العمالة، وهو ابن البيت المقاوم الذي خرّج الشهداء والعلماء"...

ولفت الأهالي، الى "أننا، أبناء بلدة الشهداء والمقاومة، نشجب هذه المحاولات المشبوهة والممنهجة لزرع الفتنة والتشكيك بين أهلنا، ونؤكد أن أي اتهام يجب أن يستند إلى حقائق دامغة ومسارات قانونية شفافة، لا إلى حملات إعلامية أو إشاعات مغرضة هدفها النيل من النسيج الاجتماعي والوطني".

وطالبوا "الإعلام ورواد مواقع التواصل الاجتماعي بتحري الدقة والمسؤولية، وتجنب نشر الإشاعات التي تؤذي الناس وتزرع الفتن، فكرامتنا ليست محلًا للتداول".