لفت عضو كتلة "اللّقاء الدّيمقراطي" النّائب بلال عبدالله، في تصريح، إلى "أنّنا ننتظر من الحكومة إعداد مشروع قانون الإصلاح الإداري، على نسق مشاريع الإصلاحات الاقتصاديّة والماليّة والقضائيّة، لأنّ عجلة الدّولة والمؤسّسات والإدارات لن تنطلق بالزّخم المطلوب دون تحديث الإدارة وترشيقها، ودون كفاية الموظّف وإعطائه الحدّ الأدنى من متطلّبات العيش الكريم".