أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن بلاده لم تشارك في أي "عملية دفاع" عن إسرائيل إزاء الرد العسكري الإيراني لأنه "لم يطلب منها ذلك".
وكانت فرنسا قد نفّذت عمليات "اعتراض" لصواريخ وطائرات مسيّرة إيرانية تستهدف إسرائيل انطلاقا من قاعدة في الأردن في نيسان 2024، لكن العلاقات بين باريس وتل أبيب تدهورت منذ بدء الحظر الإسرائيلي على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة.
هذا، وتتواصل الهجمات الإسرائيلية على مناطق عدّة في إيران منذ فجر يوم الجمعة، في حين يستهدف الحرس الثوري الإيراني إسرائيل بموجات من الصواريخ الباليستية، ويتوعّد بمواصلة الردّ.