اكد الرئيس الروحي لطائفة الموحدين الدروز في سوريا حكمت الهجري "ما ورد في البيانات السابقة، خاصة ما يتعلق بطلب الحماية الدولية العاجلة نظرًا لخطورة الوضع"، مشددا على "رفض دخول أي جهات من بينها "الأمن العام" و"الهيئة" إلى السويداء".
واتهم "تلك الجهات بأنها دخلت الحدود الإدارية بحجة الحماية، لكنها قامت بقصف القرى الحدودية وساعدت "العصابات التكفيرية" باستخدام أسلحة ثقيلة وطائرات مسيّرة"، محملا "المسؤولية الكاملة لكل من يشارك في الاعتداء على المناطق والأهالي، ولكل من يسعى لإدخال "الأمن العام" إلى المنطقة".
كما جدد التأكيد على "طلب الحماية الدولية الفوري لحماية دماء الأهالي والأبناء".