أشارت الرئاسة الروحية لل​دروز​ في سوريا، اى أنه "لم يكن ابناء الطائفة المعروفية دعاة تفرقة او فتنة وانما كانوا وعلى مدار التاريخ نبراساً في الانسانية والتآخي وطالما كان الجبل ملجأ لكل مظلوم وخائف".

ولفتت الرئاسة، الى أنه "بعد كل هذه الدماء النقية التي سالت فوق ارضنا نجدد دعوتنا اليوم للاحتكام لانسانيتنا ونمد يدنا للتعامل مع كل انسان شريف لانهاء الاشتباكات الحالية".