استنكر الشيخ ​خضر الكبش​ في بيان صدر عن مكتبه الإعلامي "المحاولة الآثمة والمدانة التي تعرض لها أحد أعمدة الدعوة والجهاد الشيخ ماهر حمود فجر اليوم أثناء توجهه الى المسجد للصلاة"، واصفاً هذا العمل "بالحبان الذي يهدف الى زعزعة الأمن والإستقرار وإحداث الفتنة في صيدا".

وأضاف: إن "قمة الإجرام في هذه المحاولة الآثمة والذي تعبر عن حقد دفين عند هؤلآء القتلة أن سماحة الشيخ عندما كان يستعد للصلاة لنيل رضى ربه سبحانه وتعالى كان المجرمون يخططون لقتله نيلاً لرضى الشيطان الذي زين لهم سوء عملهم فرأوه حسنا".

ودعا : الأحهزة الأمنية التي عودتنا عن الكشف السريع عن المجرمين في عدة حوادث أمنية الى "الكشف عن الفاعلين وإنزال أشد العقوبة بهم كي يكونوا عبرة لكل من تسول له نفسه من الإعتداء على رموزنا الإسلامية والوطنية التي نعتز به وبتاريخها".