أشارت صحيفة "واشنطن تايمز" الأميركية إلى أن "مجتمع مثليي الجنس في الولايات المتحدة الأميركية مبتهج لترشيح الرئيس الأميركي ​باراك أوباما​ ثلاثة من المثليين المعروفين بشذوذهم علنا سفراء للولايات المتحدة"، لافتة إلى أن "حملة حقوق الإنسان هنأت أوباما لترشيحه جيمس كوستوس سفيرا للبلاد لدى إسبانيا، وروفوس غيفورد مبعوثا إلى الدانمارك، ودانييل باير سفيرا لدى منظمة الأمن والتعاون في أوروبا".

من جهتها، إعتبرت "وكالة كين نيوز سيرفس"، التي تهتم بقضايا المثليين، أن هذه "الترشيحات هامة نظرا لأن جميع السفراء المثليين الآخرين يعملون في سفارات بدول صغيرة نسبيا".