أكد أوساط معنية لصحيفة "المستقبل" أن "الصاروخ الذي أطلق من منطقة ​بلونة​ وسقط في الجمهور ربما كان مجهّزا لاستهداف بلدة ​القماطية​ الشيعية في قضاء عاليه، للتأكيد على الرسالة التي أريد توجيهها من صاروخي عيتات، وهي أن الطائفة الشيعية إجمالاً، والمقاومة على وجه الخصوص مستهدفة، وأن الحل الأمثل كان انخراط "حزب الله" في "حربه الوقائية" ضد أعدائه في سوريا".