دعت منسقة الإغاثة في حالات الطوارىء للأمم المتحدة فاليري آموس الى "وقف اطلاق النار في سوريا خلال شهر رمضان المبارك" مشيرةً الى أن "50 ألف مدني محاصر داخل أحياء حمص القديمة، ولم تتمكن ​الامم المتحدة​ من ادخال المواد الاغاثية لهم"، لافتةً الى أن "الامم المتحدة تريد مبلغ مليار ونصف من احل تأمين الاحتياجات للشعب السوري".

وأشارت آموس خلال جلسة لمجلس الامن الى ان "الامم المتحدة لم تنجح بعد في فتح ممرات انسانية في سوريا بسبب المعارك بين الجيش والمسلحين"، لافتةً الى أنه "سيتم محاسبة الجميع لمسؤوليتهم في منع ايصال المساعدات الانسانية الى الشعب السوري".