أوضح رئيس الرابطة السريانية ​حبيب إفرام​ أن لا جواب رسميا من السلطات التركية حول ما روج عن مقتل مطراني حلب، مستغربا كيف أنّ لا جديد حول هذه القضية بعد ثلاثة أشهر من الاختطاف كما الصمت المريب من كلّ السلطات والقوى التي كان من الممكن ان تساعد.