أكّدت مصادر أمنية مواكبة للتحقيق في جريمة قتل المواطنة نادين سمارة لـ"الجمهورية"، أنه "من المبكر الحديث عن إمساك طرف خيط، خصوصاً أنّ الاستماع إلى شهادات كلّ من الوالدة، الوالد، الشقيقة، الزوج، والد الزوج لا يكفي، ولا بدّ من أخذ إفادة سكان البناية. ولا بدّ من الكشف على هاتف الضحية ومعرفة آخر المتصلين بها، خصوصاً وأنه تردّد حديث عن تلقيها إتصالاً قبل 5 دقائق من تعرّضها لطلق ناري".