اشارت عائلة المقداد وأهالي بلدة مقنة- بعلبك بعد اجتماعهم في منزل محمد المقداد في البلدة، بحثوا فيه قضية خطف ولدهم يوسف المقداد منذ 3 أيام، الى انه "رغم انتظارنا لمدة 3 أيام للكشف عن مصير ولدنا، وحين لم يتدخل أحد باستثناء بعض الغيارى من أهل الخير، وبعدما أكدت كل المعلومات والتحريات الأمنية بأنه موجود في بلدة عرسال، نطالب الأجهزة الأمنية والجيش بالتدخل لمعرفة مصير ولدنا والإفراج عنه بأسرع وقت ممكن".

كما رأى المجتمعون في بيان أن مقنة هي بلدة "غير آمنة"، معتبرين أن "أي مواطن من عرسال هو هدف لأهالي مقنة ما لم يطلق سراح يوسف المقداد".