أشارت مصادر من المعارضة التونسية لـ"الشرق الأوسط" إلى ان "المعارضة التونسية تستعد لتصعيد مواقفها المطالبة بحل المجلس التأسيسي أي البرلمان، وكل الهيئات التنفيذية الصادرة عنه، وتشكيل حكومة إنقاذ وطني".

وأضافت ان "إحياء ذكرى مرور 6 أشهر على إغتيال القيادي اليساري ​شكري بلعيد​، التي توافق اليوم، ستكون مناسبة للضغط على الحكومة وتذكيرها بتمسك المعارضة بمطالبها المتعلقة بحل المجلس وإسقاط الحكومة".