رأى الشيخ ​خضر الكبش​ ان "حزب المستقبل لم يعمل لأهل السنة، ولم يضع نصب عينيه تحقيق مصالحهم السياسية والأمنية والانمائية، بل عمل لمشروعه السياسي الخاص، من خلال تنفيذ رغبات بعض الدوائر خارج لبنان".

وفي بيان، إعتبر ان "الحزب عمل منذ البداية على استغلال الحركات السلفية وكان آخرها ظاهرة أحمد الأسير في صيدا كفزاعة في وجه القوى الأخرى، وسرعان ما كان يتخلى عنهم بعد تحقيق الأهداف التي يريدها"، منتقدا "تعاطيه مع الملفات الساخنة والقضايا المصيرية".