أشار رئيس حزب "مصر القوية" ​عبد المنعم أبو الفتوح​ إلى ان "الإرهاب مصطلح به تدليس من جانب النظام لتبرير الممارسات القمعية ضد الشعب، وان السلطة تمارس القمع بصورة أسوأ من الرئيس السابق ​حسني مبارك​".

وفي تصريح له، أضاف ان "حادث مقتل 25 مجندا في سيناء وباقي العمليات الإرهابية جريمة"، مؤكداً ان "في سيناء إرهابا ومجموعات تكفيرية منذ مبارك والمجلس العسكري السابق والرئيس المعزول محمد مرسي، والعلاج ليس بالطريقة الأمنية".

كما طالب أبو الفتوح، النظام الحاكم بـ"التوقف عن الممارسات الأمنية القمعية ضد المعارضين"، معتبرا أن "ما تفعله السلطة الحالية أسوأ مما كان يفعله مبارك".