ذكرت "الاخبار" انه "في سياق "التهدئة الناعمة"، التزم أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، بعدم الإشارة إلى النظام السوري بعبارات قاسية، وعدم التطرق إلى شخص الرئيس السوري بشار الأسد، في خطابه الاخير، مكتفياً بتجديد الوقوف إلى جانب الشعب السوري. هذه الطريقة يبدو أنها "الوصفة السحرية" التي يعمل بها كثيرون، من بينهم في لبنان النائب وليد جنبلاط، الذي صار يتجنّب الحديث عن "النظام المجرم، والرئيس الطاغية، أو السفاح".