شدد الرئيس الفلسطيني ​محمود عباس​ وشيخ الأزهر أحمد الطيب على "ضرورة أن يبقى المسجد الأقصى مصونا بأيدي المسلمين".

وخلال لقاء جمع عباس بشيخ الأزهر، أكدا "أهمية الحفاظ على الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني والثوابت الفلسطينية وأهمها أن تكون القدس عاصمة لفلسطين".