أشارت مصادر في "​اللقاء التشاوري الصيداوي​" لصحيفة "النهار" الى انها "لا تزال ترى ان هناك تناقضا في المعلومات الموزعة عما جرى في صيدا بعدما تبيّن ان لا وجود لعمليتين انتحاريتين".

واوضحت ان "حادث جسر الاولي هو ان احدهم رمى قنبلة وقد قتل في حين ان ما جرى في مجدليون هو اطلاق نار وظهرت بعده جثث ثلاثة قتلى وقد بانت اصاباتهم في الرأس"، معتبرةً ان "هناك لغطا وشائعات بسبب عدم الوضوح في تبيان ما جرى وهذا يتطلب من المراجع الامنية حسمه".