إستبعدت مصادر أمنية عبر قناة الـ"LBC" أن "تكون خلفية جريمة قتل وكيل الداخلية السابق في "الحزب التقدمي الإشتراكي" ​سامي مروش​ سياسية"، لافتة إلى أنها "تعمل على خيوط غائلية ومحلية"، مضيفة أنهعا "تشتبه بسيارة يمكن أن تكون على علاقة بالجريمة".