كشف الوزير السابق ​محمد رحال​ أن عدداً من الشبان "معروفي الانتماء" اعتدوا على منزله في البقاع، ووجّهوا له تهديدات بالقتل.

وأوضح في حديث تلفزيوني ان "اختي كانت قادمة إلى منزلي فقام عدد من الشبان بالتهجم عليها ووجهوا لها كلمات نابية، واتصلت بنا فخرجنا، فقام الشباب بالتهجم على المنزل وكانوا مسلّحين، وتم تهديدي من قبل الشبان الذين اعتدوا على منزلي بالقتل بشكل علني". وقال: "اعطيت القوى الامنية اخبارا باستفزازات كل ما اكون في البقاع. نحن نسعى ان نهدي الاوضاع الامنية وان نتعاون مع القوى الامنية وتعاونتُ في قضية ماجد الماجد مع القوى الامنية وسلمناها بعض المطلوبين، وحينها بدأت تشتد الاستفزازات بشكل أكبر".

وأكد ان "الاشخاص المعتدين معرفرون بالاسم وغداً سأتقدم بشكوى".