إعتبرت "​جبهة العمل الإسلامي​ في لبنان"، أن "الخروقات الإسرائيلية الجديدة للأراضي اللبنانية واستمرار الاعتداءات يشكل تحديّاً سافراً للمجتمع الدولي ولقرارات الأمم المتحدة".

ولفتت إلى "خطورة ما يحصل من انتهاكات وخروقات"، مطالبة بـ"تحرك دبلوماسي فاعل وبردٍّ سياسي وجماهيري واسع سيّما وأنّ لبنان وكما هو ملاحظ ما زالت بعض أراضيه محتلة، وما زال في دائرة الأطماع الصهيونية المتواصلة والدائمة وخصوصاً لجهة مياهه وأرضه ونفطه وغازه وترابه وثرواته كافة".