تم القاء قنبلة خامسة في طرابلس وتحديدا في محيط الجامع الناصري احتجاجا على تدهور صحة ​زياد علوكي​ في سجن روميه.

وتنفذ قوة من الجيش انتشارا كثيفا في محيط دوار ابو علي.

اشارة الى ان عددا من طراقات طرابلس لا تزال مقطوعة بالاطارات المشتعلة.