توقعت مصادر دبلوماسية أوروبية لصحيفة "الجمهورية" أن "يتوصَل المتفاوضون في الملف النووي الايراني الى اتفاق نهائي قبل المهلة النهائية المحددة، نظراً لضيق الخلافات واستعداد الجهات لتقديم تنازلات بهدف التوصل الى حلول وسطية تُرضي كل الجهات حول العقدتين المتبقيتين امام المتفاوضين، اي نسبة التخصيب النهائية وعدد أجهزة الطرد المركزي".