أشارت معلومات لقناة "OTV" أن "اخلاء مسجد عبدالله بن مسعود في ​طرابلس​، ما هو الا مسرحية شبيهة بمسرحية عرسال، والمطلوبين أسامة منصور و​شادي المولوي​ لم يتركا طرابلس، إنما يأخذون وقتهم لتنظيم الجماعات التكفيرية التي تتحكم بالفيحاء".