اعلن المتحدث باسم الحكومة المغربية مصطفى الخلفي ان تفادي الخلط بين الاسلام والارهاب مسؤولية جماعية وينبغي قطع الطريق على كل من يمكنه ان يؤجج مشاعر الكراهية ازاء الاسلام، معرباً عن ادانته للهجوم الارهابي الذي وقع على مقر صحيفة "شارلي ايبدو" الفرنسية.

ورحب الخلفي بموقف فرنسا التي ترفض الخلط بين الاسلام والارهاب، مشيراً الى أن الاسلام دين السلام وليس الجريمة والانتقام، مذكرا بان العديد من ابناء المغرب يقيمون فى اوروبا.