رحب الأمين العام للائتلاف الوطني السوري المعارض محمد يحيى مكتبي بإعلان حركة أحرار الشام الإسلامية وألوية صقور الشام الاندماج بشكل كامل تحت مسمى "حركة أحرار الشام الإسلامية".

كما رحب يحيى في بيان صحفي بإعلان 12 فصيلا مقاتلا من الجيش السوري الحر في ريفي إدلب وحماة انضمامهم إلى "جبهة الشام" ليصبح "أكبر تجمع للجيش الحر في المنطقة"، داعيا بقية الفصائل الثورية أن تحذو حذوهم وأن تتمسك بشعار الثورة السورية.

ودعا الفصائل للعمل على التوحد والتنسيق حتى الوصول إلى "جيش وطني لجميع السوريين ويكون على رأس أهدافه إسقاط نظام الأسد وحماية الشعب السوري والحفاظ على وحدته وتحرير بقية الأراضي السورية وطرد الميلشيات الطائفية التي تقاتل إلى جانب النظام".