علقت الدائرة الإعلامية في الحركة التصحيحيّة القواتيّة على الابادة الارمنية، لافتة إلى ان "المسيحيين المشرقيين يبادون مرة آخرى، يذبحون، تدمر كنائسهم، تقتل راهباتهم واساقفتهم، تسرق ارزاقهم، تسبى نساؤهم واطفالهم والعالم صامت دون حراك لا بل هو ممعن في التآمر على وجودنا. هم قتلوا من قتلوا وهجروا من هجروا، وكموا افواه الناس حتى لا تتكلم. مئة عام والجلاد لم يعترف بجرائمه".

وأعلنت وقوفها الى جانب الشعب الارمني للمطالبة بحقه وإسترجاع كرامته واعتبار ما حصل جريمة شنعاء ضد الانسانية وبمثابة تطهير عرقي كامل، مطالبة مجلس الامن الدولي بـ"إحقاق الحق والعدل والتدخل في الحاضر لإنقاذ ما يمكن انقاذه".