أوضح مصدر سوري معارض لـ"الشرق الأوسط"، أن رئيس شعبة الامن العسكري السوري السابق رستم غزالة قد يكون تعرض للضرب، لأجل تبرير دخوله المستشفى، حيث تم حقنه بالفيروس القاتل، مشيرا إلى أن المعلومات التي توفرت للمعارضين تؤشر إلى أن الاستخبارات السورية تراقب تحركات كل من تواصل مع غزالة خلال فترة وجوده في المستشفى، خوفا مما قد يكون أسر به قبيل وفاته، ومن بين هؤلاء شخصيات لبنانية وأطباء انتقلوا إلى دمشق من أجل معالجته.