لفتت مصادر المعارضة المسلّحة في حدي لـ"الديار" إلى إن "ورقة القوة، أي العسكريين المخطوفين، لم تُستخدم بعد، بل اكتُفي بالتلويح بها مع بدء المعركة في القلمون. وهذا خير دليل أن المبادرة لا تزال في أيدينا".

من جهتها، بررت مصادر "جيش الفتح" إخلاء مراكز استراتيجية بالقول: "كُنّا ننسحب حيث نجد أنفسنا نُستنزف".