أشارت مصادر مطلعة الى أن المنطقة ككل ومن ضمنها لبنان ستكون عرضة لضغوطات كبيرة وحتى لمعارك وأزمات وتصعيد يسبق التوقيع النهائي على الاتفاق النووي الايراني في شهر تموز المقبل. وقالت المصادر: "هذا ما يمكن التماسه في العراق وسوريا... وقد يكون لبنان أيضا على موعد مع تصعيد أمني على حدوده الشرقية اذا لم تتحقق تسوية معينة".