اعترف رئيس الوزراء البلجيكي شارل ميشيل، أمام مجلس النواب نيابة عن حكومته، بالإبادة الجماعية للأرمن التي ارتكبتها حكومة تركيا الفتاة، آخر سلطة في الإمبراطورية العثمانية، في القرن الماضي.

وأكد صراحةً أنه يجب اعتبار هذه الاحداث بمثابة "ابادة جماعية".

ورحبت الأكثرية النيابية بتدخل رئيس الحكومة، وتم الاعلان عن تقديم مشروع قرار يسمح بالمضي قدماً في هذه المسألة.

بدورهم أشاد عدد من نواب المعارضة بالاعلان "التاريخي".