دعت "​جمعية إنماء طرابلس والميناء​"، الى "تخفيف حدة التوتر والتشنج في الخطابات والتصريحات لأن لبنان هو من يدفع الثمن".

وأكدت ان "هذه الخطابات تزيد من منسوب الفتنة وتؤسس لمناخات تودي بالبلاد الى الهاوية والى ما لا يحمد عقباه". وشددت على ضرورة أن "تعقد الحكومة اجتماعا لها في أسرع وقت لتفعيل عملها وبت كل الأمور العالقة".

واعتبرت ان "لا بديل عن الحوار والتواصل بين جميع الأفرقاء في ظل الأزمات المتفاقمة لتخفيف التشنج الحاصل"، مؤكدة ان "ذلك قد يؤدي الى تنفيس الإحتقان وعدم انتقاله الى الشارع".