لفت الأمين العام لحركة التوحيد الاسلامي ​بلال شعبان​ الى ان طرابلس كانت الحلبة التي يصترع عليها فريقي 8 و14 اذار وتستثمر من اجل تمرير الرسائل، ولكن طرابلس ليس علاقة لها بهذا الصراع لا من قريب ولا من بعيد فعندما يتم الصلح في بيروت تبقى اثار الصراعات في طرابلس مؤثرة فقط على المدينة واهاليها.

وفي حديث اذاعي، اشار الى انه كان هناك مشروع اقليمي اراد ان يوصل رسائل من خلال مدينة طرابلس الى الداخل اللبناني ويؤثر على مشروع المقاومة.