علمت صحيفة "النهار" أن "نحو 50 مسلحا على الاقل تولوا الاعتداءات على الجيش في ​طرابلس​ وراحوا يفرون في اتجاهات متعددة لتشتيت القوات التي كانت تطاردهم"، مشيرة الى أن "اقفال الجيش عددا من الطرق حال دون تمكنهم من الاستعانة بمسلحين آخرين مما يعني ان التفجير كان معدا سلفا".