علمت "الديار" ان شيئا ما رصد في ​مخيم عين الحلوة​ حيث تتردد معلومات عن تدريب بضعة انتحاريين، ودون ان تكون هناك مشكلة في اعداد الاحزمة الناسفة، من هنا كان التنسيق مع قيادات الفصائل في المخيم من اجل رفع مستوى الرصد في امكنة معينة من عين الحلوة الذي يتردد انه مثل مشاريع القاع بمثابة الخاصرة الرخوة، وان كانت الجهات المعنية تتعاطى بالكثير من الحيطة والحذر، كون قيادات المجموعات المتطرفة في المخيم هي قيادات محترفة ولها تجربة طويلة ان في مجال تهريب الاشخاص او في مجال تنفيذ عمليات ارهابية.