استهجنت مصادر في قوى 14 آذار سعي حزب الله لفتح ملفات حرب تموز بعد 10 سنوات من الصمت، متسائلة عن جدوى اتهام شركائه بالعمالة في هذه المرحلة بالذات. واضافت: "كيف سيفسر لحليفه رئيس تكتل التغيير والاصلاح العماد ميشال عون قراره بالتصعيد في وقت يعول الاخير على تسوية تأتي به رئيسا نهاية الصيف الحالي؟!"